لألله يا محسنين ...

sur le site du journal el ilane , mirroire de notre journalisme national on peut lire cette dite histoire réelle :

أنا وزوجتي... والشيطان

قصتي يا سادتي الكرام ليست بالمفرحة ولا هي بالشيقة واعذروني إن سردتها عليكم دون سابق استئذان ولكن ثقتي في رحابة صدوركم وسعتها هي التي شجعتني على ذلك .

فأنا شاب أبلغ من العمر 37 سنة بدأت رحلتي في سن لا يتجاوز 19 سنة أي في ريعان الشباب .زاولت دراستي الجامعية في بلد أجنبي و قاومت بشدة حتى أنجح تعبت كثيرا لكنني حققت ما اطمح إليه و كان طموحي وحبي للحياة هما سببا نجاحي كان صبري هو رفيقي وكنت بمثابة جندي لا أتأخر عن شيء في حياتي العملية.

نجحت في معظم أشغالي حتى صرت مثالا أحتذى به في عائلتي وبين أصحابي، تنقلت في جميع أنحاء العالم واكتسبت الكثير من الاموال ولم أبخل على أحد بما رزقني به الله .

كان الكثير في خدمتي وبرفقتي حتى صرت من أسعد الناس ثم تعلق قلبي بفتاة غربية في غاية من الأدب والإحترام... تزوجنا بعد أشهرمن موعد تعارفنا ولم يكن ينقصنا شيء ولمدة تزيد عن 6 سنوات عشنا سعادة يحسدنا عليها الجميع لكن فجاة تغيرت كل المعطيات وانقلبت الأمور فزوجتي علمت أنه لا يمكنها الإنجاب رغم ترددها على كثير من الأطباء المختصين مما سبب لها الحزن والأسى لينتقل هذا الشعور إلى الغيرة المفرطة والشك القاتل الذي أصبح يراودها من حين إلى اخر إلى درجة أصبح يخيل لها فيها أني سأتزوج من امرأة أخرى .لقد تغيرت كثيرا لأن قريبتي سامحها الله حين كنا في زيارة إلى تونس أوهمتها بانني ساتزوج امرأة اخرى إذا تأكدت من أنها لا تنجب ضنا منها أن عائلتي تريد أن ترى لي ابنا من زوجة عربية مسلمة يكون سندي في أوقات الشدة .

صدقوني لقد عشت جحيما لا يوصف عندما عدت معها إلى بلد إقامتها وكنت أدعو الله ليساعدها على الإنجاب لكنها لم ترض بما قسمه الله لها وكانت تخطط رفقة أمها لايجاد طريقة تبعدني بهاعن أهلي ...كان همها الوحيد أن لا أعود إلى بلدي وكانت حماتي تريدالمال لقد سلكت زوجتي طريق الشيطان لكني غلبتها بصبري وقوة إرادتي وعزيمتي التي أججتها سنوات الغربة ...لقد قررت أن أغادر كل الناس وأن أعتزل الحياة لكن الله أعاد لي ثقتي بنفسي وهاأني أحاول جاهدا أن أرتب جميع أوراقي وأعيد حساباتي وأسترجع ما فاتني

لقد مللت الوحدة وتعبت من الإنتظار وأود التعرف على فتاة لا يهمني جمالها بقدر ما يهمني ثقتها بنفسها وأريدها جامعية التكوين لا يتجاوز سنها 32 سنة ولا يقل عن 26 .تكون قادرة على تكوين أسرة وبناء حياة زوجية ملؤها الأمل والطموح والإحترام وقادرة على مرافقتي أينما ذهبت فمن ترى في نفسها هذه المواصفات ماعليها إلا أن تكتب لي وأنا أعدها بحياة هانئة وعيش كريم .

الحائر

lool le mec il doit être si desepéré pour recourir à ce chantage émotionnel , et pour faire appel à la charité des bon coeurs, au féminin bien sur, pour sortir de son enfer loool
alors chères blogeuses s'il ya parmi vous une universitaire qui a entre 26 et 32 ans n'hésitez pas à faire un bon geste envers ce pauvre homme lool bien sur ne pas oublier la condition de la mobilité
alors que toute : "سابقة و جراية و ما تاكلش اشعير" se manifeste
والله لا يضيع أجر الحسنوات المحسنات